"

مرداد

"، مِنصَّة تَواصُلٍ اجتِماعيٍّ
مُخصَّصةٌ للثَّقافة والفنّ والعلم والأدب.
ماذا تريد أن تكتب اليوم؟
أهلاً بكم
"

مرداد

"، مِنصَّة تَواصُلٍ اجتِماعيٍّ
مُخصَّصةٌ للثَّقافة والفنّ والعلم والأدب.
قد يهمّك
قد يهمّك

.

31 أغسطس . 0 دقيقة قراءة

المسكون بالأحلام

المسكون بالأحلام

المسكون بالأحلام، لي أن أبتسم كطفلة بريئة..قبل أن أثور في وجه الظلم..فالحق صرخة تنفجر..ولقد آن للثائر أن يصرخ..للحق امتداد في قلوب الفقراء..
لكن قوة وحيوية تلك الصرخة.. وهي تعي بأن الحق موجود ويحتاج إلى وقفة وشجاعة.
فالهروب سلوك صبياني طريقه.فاشل..الحالمون يصنعون الثورة في خيالي.. والتاريخ مهد الأحلام الضائعة..لكن غالبا ما أتحمل مفاجئة الزمن..
.نتعالى..ولا نستغرب من الزمن.. ونتفاخر..ولا نخشى الخسارات..نستضغر الظروف كرسم عن الغرور المتزايد.نتبادل الأدوار ونلبس أقنعة الوقار..لكسب قلوب العاطفين.و.نتمادى في كسب  توسعات الغني والقوي..قيامها المشترك هو كسب المال بأي طريقة.نتلوى في الطريق على شكل سريع.رغم ذلك نحافظ على الثقة في المواقف والدفاع عن الخطأ بشكل علني..حين نشتاق للحقيقة حتما نجد النوافذ أغلقت..ولن يكف الضمير عن تجريحنا ..لكننا سنتعرى أخيرا.امام  المرآة..المرآة التي تسألني عن سلوكنا وتكشف عيوبنا..لعلنا نفهم أن التواضع شيمة من شيم الإنسانية الصادقة.
حتى الآن لم أجد.
مفهوما  لائقا للحرية..
لنترجم الحب بياسمين الجمال..
براءة لمشاعرنا
وصوت غريب حزين
سيجىء من غربة قاسية..
إنه الشقاء الأبدي الذي يسكن
البراءة لمشاعرنا.. 
كما يسقط جدران الأحلام
بعفوية في غياب التفكير..
أنس كريم.المغرب

.

31 أغسطس . 0 دقيقة قراءة

  0
  0
  0
  • أرسل تقرير
  • إخفاء هذا المقال
  • إخفاء مقالات هذا الكاتب

.

30 أغسطس . 1 دقيقة قراءة

أُفَسِّرُ الألَمَ

أُفَسِّرُ الألَمَ

.

30 أغسطس . 1 دقيقة قراءة

  0
  0
  0
  • أرسل تقرير
  • إخفاء هذا المقال
  • إخفاء مقالات هذا الكاتب

.

27 يوليو . 5 دقائق قراءة

"اختلاف الرأي لا.. يفسد للود قضية " ....

.

27 يوليو . 5 دقائق قراءة

  1
  0
  0
  • أرسل تقرير
  • إخفاء هذا المقال
  • إخفاء مقالات هذا الكاتب
ماذا قالوا عن مرداد
قد يُعجبك

.

21 يوليو . 2 دقيقة قراءة

كنا نحفظ بعضنا

كنا نحفظ بعضنا

.

21 يوليو . 2 دقيقة قراءة

  1
  0
  0
  • أرسل تقرير
  • إخفاء هذا المقال
  • إخفاء مقالات هذا الكاتب

.

21 يوليو . 3 دقائق قراءة

سر قوتنا

سر قوتنا

.

21 يوليو . 3 دقائق قراءة

  1
  0
  0
  • أرسل تقرير
  • إخفاء هذا المقال
  • إخفاء مقالات هذا الكاتب

.

05 يوليو . 3 دقائق قراءة

من هي الكاتبة السورية “بيان عمر دوبا”

من هي الكاتبة السورية “بيان عمر دوبا”

بيان عمر دوبا

"الأوتار المفقودة": رحلة في أعماق الذات وتداخل الأزمنة
تُقدم الكاتبة الروائية السورية بيان عمر دوبا، في عملها الأدبي "الأوتار المفقودة"، تجربة غامرة تأخذ القارئ في رحلة محفوفة بالمخاطر بين عوالم تتداخل فيها ألحان الموسيقى بالأزمنة والأرواح. تُعد هذه الرواية إضافة مميزة لمكتبة الكاتبة، التي ساهمت سابقًا في كتب جماعية أبرزها "أرواح أسير كاس"، وحاصلة على شهادة معتمدة في الكتابة الإبداعية من أكاديمية سيريوس.
تدور أحداث الرواية حول "رايلا" التي تنطلق في رحلة بعد عثورها على مذكرات غامضة لفتاة تدعى "روزا" وكتاب قديم ينبض بالحياة، يحمل بين صفحاته أسرارًا مدفونة لعقود. سرعان ما يتحول بحثها عن الحقيقة إلى سباق ضد الزمن، خاصة مع ظهور "الرجل المظلل" والهمسات التي تنبعث من الأوراق والضوء الأزرق الغامض.
تكتشف رايلا أن ماضيها هو مفتاح حاضرها، وأن هناك قوى خفية تلاحقها بينما تتلاشى الحدود بين الواقع والأسطورة. تتوالى الأحداث وتُفتح أبواب لا عودة منها بين عالمين، ويتحول الفضول إلى هوس، منشئًا رابطًا عاطفيًا فريدًا بين قلبين في أحلك الظروف.
"الأوتار المفقودة" ليست مجرد رواية عن السحر والأسرار، بل هي قصة إيمان وارتباط في مواجهة الخطر، مليئة بالتقلبات التي تأخذ القارئ في رحلة بين العوالم وأعماق النفس. كما يشير مقتطف من الرواية، فإنها تبدأ في عالم لا تحكمه القوانين المعتادة، حيث تمتزج الظلال بالضوء والحقيقة بالوهم، لتغوص في حكاية من أعماق النفس البشرية. كل شيء يبدأ بورقة ومذكرات مهترئة تحمل رائحة الخوف والدم، حيث تجد رايلا نفسها محاصرة بأسرار وذكريات ليست لها. يظهر رجل بلا ماضٍ في زوايا المدينة التي تختلط فيها الحقيقة بالوهم، وتهمس أصوات من خلف الجدران بأسماء لم تُذكر منذ قرون.
في أحد المشاهد، تُجسد الرواية مشاعر عميقة في ديسمبر 1997 بألمانيا، حيث تجد البطلة نفسها في متحف بون للفنون الموسيقية، تتأمل لوحة لـ "لودفيغ فان بيتهوفن" وتشعر وكأن الزمان قد توقف، وأنها جزء من سيمفونيته. هذه اللحظة، التي تتداخل فيها الموسيقى مع مشاعر الفقد والألم، تُبرز عمق الرواية وقدرتها على استكشاف النفس البشرية من خلال الفن.
تُعد "الأوتار المفقودة" دعوة للتساؤل: هل سيختاران ما هو صحيح... أم ما هو ضروري؟ تُقدم الرواية للقارئ فرصة للانغماس في عوالم متعددة واستكشاف أبعاد مختلفة للذات البشرية، مما يجعلها قراءة شيقة ومثيرة للتفكير.
 

.

05 يوليو . 3 دقائق قراءة

  1
  0
  0
  • أرسل تقرير
  • إخفاء هذا المقال
  • إخفاء مقالات هذا الكاتب
ماذا قالوا عن مرداد

منصة مرداد واحة للفكر والابداع وتلاقح الأفكار .. مرداد مساحة حرة للتعبير عن المشاعر والاطلاع على تجارب الآخرين .. منصة مرداد هي بوصلة لكل باحث عن المعرفة بلغتنا الأم اللغة العربية .. تتميز منصة مرداد باسمها الجميل المستوحى من عنوان كتاب فلسفي صوفي وضعه الكاتب القدير ميخائيل نعيمة.. منصة مرداد تعيدنا إلى ذاتنا..وتردنا إلى جوهرنا لننجو من هذا الهراء المحيط بنا..

"لَكَم ساءنا ابتعاد أقراننا عن القراءة، وابتعادهم، إن قرؤوا، عن القراءة بلغتهم العربيّة الأم، ولَكَم ساءنا فقر الفضاء الالكتروني بمحتوىً عربيٍّ ذي قيمةٍ فكريّة، بعيداً عن الابتذال والرسائل الدعائية الموجّهة ذات البعد الاستهلاكيّ البحت، ولَكَم اعترانا يأسٌ وشعورٌ بالوحدة وشبه قناعة أنّنا ما عدنا نشبه محيطنا بشيء، وأنّ من يشاطروننا الاهتمامات ويوازوننا سويّةً فكريّة، باتوا قلّةً مبعثرةً في الشّتات، ولَكَم افتقدنا إلى من يحفّز فينا ما كمُن من إبداعٍ راقدٍ بفعل تسارع عجلة الحياة اليوميّة والمهْنيّة التي ما عادت تتلاقى بالضرورة مع مواضع شغفنا. إلى أن أبصرت النّور منصّة "مرداد" فردّت لنا أملاً خبا وأثرت فكرنا وحواسنا بكلّ ذي قيمة، وقرّبت المتباعدين من ذوي الكفاءات الثقافية ووصلت بينهم بخيوطٍ متينة، وكانت لهم منصّة تعبيرٍ لا حدود لسمائها. لَكَم تهكّمنا على من دأب على مواساتنا بأنّ هناك بصيص ضوءٍ في آخر النّفق، إلى أن تبيّنّا أنّ "مرداد" هي ما كنّا ننتظره."

إذا كان الرسم والشطرنج وغيرها من الابداعات الانسانية موهبة فطرية في جزء منه فهو في جزئه الأهم تعلّمٌ وتحصيلٌ معرفي وثقافةٌ مكتسبةٌ، وهو ما تحاول منصة مرداد تحقيقه في النقد التشكيلي. فشكراً لهذه المؤسسة الثقافية الهادفة.

يستخدم موقع "مِرْداد" ملفّات تعريف الارتباط Cookies . باستخدامك موقع مرداد
فإنَّكَ توافق على سياسة الخصوصية ، بما فيها سياسة ملفّات تعريف الارتباط .
X